حكم التبرك
أبدؤها بقول بسم الله تنزه الرحمن عن أشباه
وأَحْمَدُ الإلهَ ذَا الجلاَلِ لفضلِهِ بالهَدْي والنوال
ثُمَّ الصلاةُ والسلام منا على نَبِيٍّ للفَلاح سنا
طريقةَ التبرُكِ الميمونَة في ذاكَ أهلُ العِلمِ يتبَعونَه
فإن رأيتُم من أتاكم يَدَّعي بأنَّهُ غيرَ الهُدىَ لَم يتبعِ
وقد أحَلَّ حُرْمَةً ضلالا من جهلِه أو حرَّمَ الحلالاَ
قولوا له إذْ حَرَّمَ التبرُكَ بأثرِ النبيِ زادَ شرك
وأَحْمَدُ الإلهَ ذَا الجلاَلِ لفضلِهِ بالهَدْي والنوال
ثُمَّ الصلاةُ والسلام منا على نَبِيٍّ للفَلاح سنا
طريقةَ التبرُكِ الميمونَة في ذاكَ أهلُ العِلمِ يتبَعونَه
فإن رأيتُم من أتاكم يَدَّعي بأنَّهُ غيرَ الهُدىَ لَم يتبعِ
وقد أحَلَّ حُرْمَةً ضلالا من جهلِه أو حرَّمَ الحلالاَ
قولوا له إذْ حَرَّمَ التبرُكَ بأثرِ النبيِ زادَ شرك
إن اقتسامَ الشعْرِ يا مُماري رواهُ مُسلِمٌ كذا البخاري
وقِسْمَةُ الأظفارِ أيضاً تُسْنَدُ صحيحةً كَما رواهَا أحمدُ
وجُبَّةُ النبيِّ سَلْ أسماء أما رأت في مائِها الشفاء؟
هاكَ دليلاً من أبي أيوبِ يمسُّ بالخدِ ثرى المحبوبِ
أنْعِم به ردًّا على من أنكرا جئتُ رسولَ الله ليس الحجرا
فمُسلمٌ أولاهما رواها صحيحةَ الإسنادِ عن مولاها
وأحمدٌ روى الحديثَ الثاني ردَّ الصحابيِ على مروان
وخالدٌ للجيشِ في قَلَنْسُوَة قالَ اطلبُوا سببُ ذاك ما هو
لأنّ في الطيات شعْراتِ النبي وذاك في اليرموك يروي البيهقي
ومَسحُ أحمدٍ لرأس حنظلة بكفه وداعياً بالخير له
من جاءَهُ والوجهُ منه وارم بِمَسْحَةٍ يَعودُ وهْو سالم
بَرَكَةُ النبي طابَ عَرْفُهُ موضعُ كَفِّهِ فكيفَ كَفُّه
الطبراني روَى وأحمدُ مُطَوَّلاً عن الثقاتِ يُسنِدُ
وثابتٌ قد كرَّرَ التقبيلا يداً وعيناً رأتِ الرسولا
وأنسٌ عن مثلِ ذاك ما زَجَر مُجَوِّزاً روى أبو يعلى الأثر
يا إخوتي مِن فَضلِهِ تبرَّكُوا تَمَسكُوا بهَدْيهِ لا تَتْرُكوا
أجازَه نبيُّنا المعَظمُ فَفَتشُوا عَن ذَيْلِ مَن يُحَرِّمُ
فإنه أخو الجهولِ في الغَبا ومثله يأبى الكريمُ يَصْحَبا
وقِسْمَةُ الأظفارِ أيضاً تُسْنَدُ صحيحةً كَما رواهَا أحمدُ
وجُبَّةُ النبيِّ سَلْ أسماء أما رأت في مائِها الشفاء؟
هاكَ دليلاً من أبي أيوبِ يمسُّ بالخدِ ثرى المحبوبِ
أنْعِم به ردًّا على من أنكرا جئتُ رسولَ الله ليس الحجرا
فمُسلمٌ أولاهما رواها صحيحةَ الإسنادِ عن مولاها
وأحمدٌ روى الحديثَ الثاني ردَّ الصحابيِ على مروان
وخالدٌ للجيشِ في قَلَنْسُوَة قالَ اطلبُوا سببُ ذاك ما هو
لأنّ في الطيات شعْراتِ النبي وذاك في اليرموك يروي البيهقي
ومَسحُ أحمدٍ لرأس حنظلة بكفه وداعياً بالخير له
من جاءَهُ والوجهُ منه وارم بِمَسْحَةٍ يَعودُ وهْو سالم
بَرَكَةُ النبي طابَ عَرْفُهُ موضعُ كَفِّهِ فكيفَ كَفُّه
الطبراني روَى وأحمدُ مُطَوَّلاً عن الثقاتِ يُسنِدُ
وثابتٌ قد كرَّرَ التقبيلا يداً وعيناً رأتِ الرسولا
وأنسٌ عن مثلِ ذاك ما زَجَر مُجَوِّزاً روى أبو يعلى الأثر
يا إخوتي مِن فَضلِهِ تبرَّكُوا تَمَسكُوا بهَدْيهِ لا تَتْرُكوا
أجازَه نبيُّنا المعَظمُ فَفَتشُوا عَن ذَيْلِ مَن يُحَرِّمُ
فإنه أخو الجهولِ في الغَبا ومثله يأبى الكريمُ يَصْحَبا
You must be logged in to post a comment.